العرب اليوم

المنافسة الشرسة على «الروابط» في 3 كليات خرجت دون مفاجآت

انتهت انتخابات جمعية الهندسة والبترول وجمعية العلوم وجمعية العلوم الإدارية أول من أمس بفوز القائمة المستقلة في كل من كلية الهندسة والبترول وكلية العلوم الإدارية، فيما فازت القائمة العلمية بمقاعد الهيئة الإدارية بجمعية العلوم، ولا مفاجآت تذكر في كل من الكليات التي أجريت فيها الانتخابات سوى الأرقام صعودا أو هبوطا.
كلية الهندسة:
حافظت القائمة المستقلة على مقاعد الهيئة الادارية في جمعية الهندسة والبترول رغم المنافسة الشرسة من قبل القائمة العلمية التي فقدته وكانت تحاول بكل ما اوتيت من قوة لاستعادة مقاعد الجمعية من القائمة المستقلة، وسط تواجد ضعيف لـ «القائمة الهندسية».
حيث استطاعت القائمة المستقلة الحصول على عدد أصوات 1617 صوتا منخفضة عن العام الماضي والذي حصدت فيه 1738 صوتا بفارق 121 صوتا عن العام الحالي.
اما القائمة العلمية المنافسة للمستقلة فقد استطاعت الحصول على 1519 صوتا منخفضة هي الاخرى في عدد أصوات مقترعيها عن العام الماضي والذي حصدت فيه 1592 صوتا بفارق 73 صوتا عن العام الحالي.
فيما احتلت اخيرا القائمة الهندسية والتي حصدت 118 صوتا منخفضة هي ايضا عن العام الماضي والذي حصدت فيه 228 صوتا بفارق 110 صوتا عن العام الحالي.
كلية العلوم:
استطاعت القائمة العلمية في كلية العلوم المحافظة على معقلها رغم محاولات القائمة المستقلة المنافسة على مقاعد الهيئة الادارية لجمعية العلوم.
حيث حصدت القائمة العلمية 758 صوتا منخفضة عن العام الماضي والذي حصدت فيه 838 صوتا بفارق 80 صوتا عن العام الحالي، فيما استطاعت القائمة المستقلة أن تحصد 541 صوتا منخفضة عن العام الماضي والذي حصلت فيه على 617 صوتا بفارق 76 صوتا عن العام الحالي.
العلوم الإدارية:
بقي معقل كلية العلوم الإدارية للقائمة المستقلة كما كان في محاولات من القائمة المتنافسة لها وهي المعتدلة للحصول على مقاعد الهيئة الادارية، ولكن مازالت القائمة المستقلة محافظة على معقلها من اي محاولات اختراق او اقتراب من مقاعد الجمعية.
حيث استطاعت القائمة المستقلة الحصول على عدد اصوات 1169 صوتا منخفضة عن العام الماضي والذي حصدت فيه 1235 صوتا بفارق 66 صوتا عن العام الحالي.
اما القائمة المعتدلة المنافسة للمستقلة فقد استطاعت الحصول على 932 صوتا مرتفعة هي الاخرى في عدد اصوات مقترعيها عن العام الماضي والذي حصدت فيه 884 صوتا بزيادة 48 صوتا عن العام الماضي.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

%d مدونون معجبون بهذه: