“التطبيقي” : الميكنة الخارجية نقلة نوعية في تطوير عملنا الاداري

أكدت الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب أهمية مشروع الميكنة الخارجية الذي أطلقته أكتوبر الماضي باعتباره نقلة نوعية في آلية العمل الاداري ويساهم في تحقيق تطويره وتقدمه.

وقالت مدير مكتب العلاقات العامة والإعلام بالهيئة فاطمة العازمي في تصريح صحافي اليوم إن مشروع الميكنة الجديد يأتي انطلاقا من استراتيجية الهيئة الرامية إلى التطوير الإداري عبر استخدام أحدث الوسائل التكنولوجية التي أثبتت نجاحها في تحسين آلية العمل وتطويره.

وأضافت أن إدارة المعاهد الأهلية قامت بالتعاون مع إدارة الحاسب الآلي بتنفيذ واعتماد مشروع الميكنة الخارجية تسهيلا للتعامل مع معاهد التدريب الأهلية عن طريق التراسل بالبريد الإلكتروني الخاص بكل معهد.

وأوضحت أن النظام الجديد سيسمح بتلقي جميع الاستفسارات من قبل المعاهد وكذلك تقديم طلبات فتح وتجديد التراخيص أو إلغائها وتلقي إضافة إلى طلبات نقل الملكية وطلبات نقل المقر أو توسعته.

وأشارت إلى أن النظام سيسمح أيضا بإضافة أو الغاء بعض المواد الدراسية وكذلك طلبات نشر الإعلانات وإصدار أو إلغاء موافقات تعيين العاملين بالمعاهد الأهلية بأنواعها واستقبال كشوف المنتسبين والرواتب والتصديقات

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

%d مدونون معجبون بهذه: