تعرّف إلى المغنين الأصليين لأشهر الأغاني العربية

الثمانينيات حتى اليوم، إلا أن شهرتها جاءت بعدما أعاد “نجوم” غناءها، بينما لم تحظ بنفس شهرة عند غنائها للمرة الأولى من قبل نجومها الأصليين، أو حصلت على شهرة لكنها خفتت مع مرور السنوات، فتحوّل مغنوها الأولون إلى منسيين، ونسبت للفنانين الذي غنوها لاحقاً.هنا أبرز 8 أغان قد يكون مغنوها الأساسيون مجهولين:
الليلة يا سمرا
الشهرة الكبرى التي نالتها أغنية “اللية يا سمرا” كانت بعدما أداها الفنان المصري محمد منير. إلا أن من أداها أولاً، كان أب منير الروحي، أحمد منيب.

يا زايد في الحلاوة
نالت هذه الأغنية شهرة كبيرة عندما أداها أحمد عدوية، “ملك الأغنية الشعبية في مصر”. لكن قبله غناها الفنان السكندري عزت عوض الله، الذي ذكر مع أغنيته الشهيرة في رواية نجيب محفوظ “ميرامار”.

صياد الطيور
الأغنية التي شكلت انعطافة مهمة في مسيرة جورج وسوف، والتي كتب كلماتها أحمد فؤاد نجم، سبق أن غناها ولحنها الشيخ إمام.

طالعة من بيت أبوها

تنسب هذه الأغنية إلى الفولكلور العراقي وقد غناها فنانون عرب كثر بينهم كاظم الساهر وعاصي الحلاني، إلا أن أول من شهر هذه الأغنية كان الفنان العراقي الراحل ناظم الغزالي.

يالرايح وين مسافر
عندما غنى رشيد طه الأغنية الجزائرية هذه، انتشرت بسرعة قياسية في العالم العربي وفي أوروبا، ونسبت إليه، لكن في الحقيقة أن الأغنية كتب كلماتها وغناها المطرب الشعبي الجزائري دحمان الحراشي.

بنلف نلف

الأغنية الجميلة التي لحنها الموسيقار الراحل بليغ حمدي، اشتهرت كثيراً بصوت سميرة سعيد، لكن في الأساس غنتها وردة الجزائرية في ذكرى عبد الحليم حافظ.

حلوين من يومنا والله

أغلب الشباب الذي يرددون هذه الأغنية حالياً حفظوها بصوت جورج وسوف، لكنها اشتهرت بداية بصوت سيد مكاوي، الذي أداها بطريقة رائعة.

أما براوة

أكثر من عشرة ملايين مشاهدة نالها أداء حسين الجمسي لأغنية “أما براوة” لتنتشر بعدها على مواقع التواصل، بينما بقي كثيرون يجهلون أن الأغنية في الأصل لنجاة.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

%d مدونون معجبون بهذه: