وكانت الدعوى قد جاء بها أن إسلام بحيري استخدم برنامجه في الهجوم على الشريعة الإسلامية والتراث الإسلامي، والتطاول على علماء الدين الإسلامي ومنتجهم الفكري، وأنه تناول كتب السيرة والأحاديث النبوية بنقد غير موضوعي أو علمي مستهدفا التشويه والمساس بثوابت الدين الإسلامي.